يمكن للأمور أن تكون مختلفة، ويجب عليها أن تكون مختلفة. وذلك لن يتحقّق إلا إذا ما اعترفنا بأنّ ما من أحدٍ سيكون آمنًا حتّى نكون، جميعًا، آمنات وآمنين، لن يتحقّق هذا إلّا من خلال الاعتراف بحقّ العودة، نعم، يمكننا تحقيق حلٍّ عادلٍ ومستدام. اقرأوا الدعوة الكاملة بقلم ذاكرات https://rb.gy/3ae9y4

شاركوا:

انضموا لجهودنا في التصدي للنكبة المستمرة ومساءلة الجمهور اليهودي في إسرائيل عن النكبة الفلسطينية لكي نتمكن من العمل معًا من أجل مستقبل عادل، ولكي نواصل قول الحقيقة بصوت صافٍ، ولكي نكون شريكات في مجتمع يعمل على تحمل المسؤولية من أجل التصحيح وعودة اللاجئين الفلسطينيين