مقالات

موديل للتصحيح 08/2011 حنّا فرح يبني برعم، القرية التي وُلد فيها أبوه وجدّه، والتي لم يسكن فيها بنفسه أبدًا. إنّه يبنيها مُجدّدًا بمبادرة شخصيّّة، يُرسّخها في بطاقة هويّته، ويشيِّدها على أنقاضِها بواسطة موديلات، نقوش، نشاطات مختلفة، أعمال فيديو وصور. حنّا فرح يبني برعم، القرية التي وُلد فيها أبوه وجدّه، والتي لم يسكن فيها بنفسه أبدًا. إنّه يبنيها مُجدّدًا بمبادرة شخصيّّة، يُرسّخها في بطاقة هويّته، ويشيِّدها على أنقاضِها بواسطة موديلات، نقوش، نشاطات مختلفة، أعمال فيديو وصور. إنّه ينسج هذه كلّها إلى قرية جديدة، موجودة كشظايا ذكريات وأحلام، وفي الوقت نفسه كاقتراح صريح وعمليّ للعودة. ينضمّ نشاط فرح إلى سلسلة طويلة من المشاريع الجماهيرية، الفردية، الفنّيّة والقانونيّة التي بادر إليها أهالي كفر برعم، ولا يزالون، لهدف النضال ضدّ محو القرية والدفع قدمًا نحو العودة إليها.
الفينيق في مسكة الكاتب.ة: DAAR - Decolonizing Architecture Art Residency
08/2011
حددت فكرة العودة طبيعة السياسة الفلسطينية والحياة الثقافية في الشتات وخارج المكان منذ وقوع النكبة في العام 1947 - 1948. الفكرة التي كانت معلنة بوضوح في "السياسة المعلقة" لخطاب اللاهوت السياسي تحولت تدريجياً إلى غير واضحة في خضم المفاوضات غير المُجدية. وسعى مشروعنا التوجه القانوني/التشريعي ليشمل حق العودة على نحو إسقاطي يهدف إلى فتح الخيال السياسي على أشكال مختلفة بحيث تتحقق العودة في الحاضر.
منظر عودة الكاتب.ة: نينا فالري كولوراتنيك
07/2011
لقد دار الصراع الإسرائيلي- الفلسطيني منذ البداية  داخل المشهد الطبيعي، بجغرافيته وحدوده. لذلك فإن سلب الأملاك، الكتابة المجددة والمطالبة بالأرض هي أمور تقع في لب الصراع. يكشف تحليل الطبقات المرئية وغير المرئية التي ترسم المشهد الطبيعي الآني جغرافية المكان كميدان معقد لقوى مكانية وسياسية، حيث تم كتابة مشهد فلسطين من جديد على يد الحاضر الإسرائيلي.    
عشرة أيام عودة الكاتب.ة: حسين شاويش
06/2011
It all began with an email – “The Goethe Institute in Ramallah is pleased to invite you to read from your book ….” حسين شاويش
منفى وعودة إلى مسكة الكاتب.ة: أحمد باركلي
05/2011
لقد تم تطوير مشروع احمد باركلي من خلال برنامج " فكفكة استعمار فن المسكن المعماري" Decolonizing Architecture Art Residency (DAAR) ، من بيت ساحور. وتعتمد رواية أحمد في "إعادة الانبعاث"، على مراحل أربع: الأولى، تدخلات رمزية في موقع القرية؛ الثانية، عودة المواطنين الفلسطينيين المقيمين في إسرائيل إلى مسكة؛ والثالثة، العودة الفعلية لأسر أخرى، والتي تبدأ باسترجاع النسيج الاجتماعي الحضري؛ والرابعة، ترسيخ النسيج الاجتماعي الحضري، ومن ثم منح العائلات الأخرى الحق في الاختيار بين العودة وبين بقائها كغائبة.
الترسيم المُضاد 04/2011 كيف ستبدو العودة؟ كم عدد الوحدات السكنية التي ستُبنى؟ كيف سيبدو المشهد الإسرائيلي-الفلسطيني المشترك؟ كيف سيتم تقسيم الأراضي للصناعة والزراعة؟ وأي بنى تحتية سيُخطَّط لها للمدن والقرى؟ وعلى أيِّ ركائز سيرتكز هذا المشهد؟
قرية بيار عدس المدمرة الكاتب.ة: عبد العزيز أمين موسى عرار- كفر ثلث /قلقيلية
2011
جاء اختيار هذا البحث في إطار الاهتمام الذي نقوم به في توثيق تاريخ القرى الفلسطينية المدمرة، واخترنا الكتابة حول قرية بيار عدس التي دمرت، ونظرا لقربها من كفرثلث ولمكان عملنا في قلقيلية ولوجود صداقات مع أبناءها
طيرة الكرمل: حكاية كفاح ورحلة عذاب وتهجير... الكاتب.ة: د.محمد عقل
05/2010
كانت قرية طيرة الكرمل في عهد الانتداب أكبر قرية في قضاء حيفا سكاناً والثانية بعد إجزم مساحة. سميت بهذا الاسم لوقوعها عند أطراف جبل الكرمل، وكانت تعرف كذلك باسم طيرة اللوز لكثرة أشجار اللوز التي كانت تنمو فيها وهو أقدم أسمائها، وباسم طيرة حيفا لقربها من هذه المدينة إذ تبعد عنها مسافة 7 كم إلى الجنوب الغربي على الشريط الساحلي الضيق.