يقوم درويش صرفي، وهور لاجيء ويسكن اليوم في جلجولية، بزيارة قريته صميّل مع أبن عمه التي اتى خصيصاً من نابلس. أصبحت القرية اليوم حياَ يهودياَ في مدينة تل ابيب، حيث تعمل بلدية تل ابيب ودائرة العقالات اليوم على هدم الحيّ وبناء بنايات عالية ومكاتب.